«ذكرى وفائك»
،،،،،،،،،،،،،،
يا ذات حسنٍ في هواكِ تَجَمَّلي
حتَّام ترضين البعادَ وتعذلي
،،
لي خافقٌ ضمَّنتهُ كل الوفا
عن طيب نفس دون أيَّ تفضلِ
،،
وزرعته نبت الوصال محبةً
وإلى لقائك كان كل تعجلي
،،
فإلى متى تأبين للقلب الضَّلي
لِ هدايةً . كيما يروق وينجلي
،،
قالت أتعني ذا اللقاء ترومه
أوَمَا كفاك من العهود تحلُّلي
،،
فأجبتها وحشاشتي لَكَمِرْجلٍ
تغلي دمائي في العروق وتصطلي
،،
قدرا علمت نهايتي ..وقرأتها
في مقلتيك ... على يديك تَجَندُلي
،،
قالت تَمَهَّلْ قُلْتُ فَاقَ تَحَمُّلِي
وَقْعُ المَرَارة قاتِمٌ ... لم يَنْجَلِ
،،
سِكِّينك المَغرُوز في الأحشاء قَدْ
أبْقَيتُهُ ... ذكرى وَفَائك ..فارْحلي
،،
نجمي هوى !!! أَوَكانَ لَي نجمٌ.... يُرَى !؟
لو كنتِ لي.. ما غبتِ أو لم يأفلِ
أحمد تركي
،،،،،،،،،،،،،،
يا ذات حسنٍ في هواكِ تَجَمَّلي
حتَّام ترضين البعادَ وتعذلي
،،
لي خافقٌ ضمَّنتهُ كل الوفا
عن طيب نفس دون أيَّ تفضلِ
،،
وزرعته نبت الوصال محبةً
وإلى لقائك كان كل تعجلي
،،
فإلى متى تأبين للقلب الضَّلي
لِ هدايةً . كيما يروق وينجلي
،،
قالت أتعني ذا اللقاء ترومه
أوَمَا كفاك من العهود تحلُّلي
،،
فأجبتها وحشاشتي لَكَمِرْجلٍ
تغلي دمائي في العروق وتصطلي
،،
قدرا علمت نهايتي ..وقرأتها
في مقلتيك ... على يديك تَجَندُلي
،،
قالت تَمَهَّلْ قُلْتُ فَاقَ تَحَمُّلِي
وَقْعُ المَرَارة قاتِمٌ ... لم يَنْجَلِ
،،
سِكِّينك المَغرُوز في الأحشاء قَدْ
أبْقَيتُهُ ... ذكرى وَفَائك ..فارْحلي
،،
نجمي هوى !!! أَوَكانَ لَي نجمٌ.... يُرَى !؟
لو كنتِ لي.. ما غبتِ أو لم يأفلِ
أحمد تركي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق