#القصيدة' العصماء. ..
#خطب" و #ندب. ..
خطوب" تعصف' البلد الأمينا
أراها حيرت عقل الفطينا
أرى الأهواء تفتك' بالبلاد,
وأهل البغي يقتحموا الحصونا
فيا رباه' فرجها علينا
فإنا بينهم مستضعفينا
فباسم, الدين, يغزونا دعي"
يقول' : شعاري- الفصل' المبينا
وباسم, الدين, يمنعه' أناس"
رأوا في غزوه, عملا" مهينا
فعم الشر' وانتشر البلاء'
وهان الروح' عند المسلمينا
وصار الدم' القان, سيولا
وبات الآمنينا مهجرينا
وزاد الطين' بلة ما نراه'
أبابيل' الطيور, الراجمينا
وحضر موارد الدنيا علينا
فبتنا في الملاجئ, طاويينا
وخطف المصلحين بدون, ذنب,,
وزجهمو غياهيب السجونا
علا م- الخطف' فيهم والتعدي? !
قالوا: القوم' ليسوا مؤيدينا
وثأر,, من مدى الأزمان, نبغيه
أليسوا للحسين, بقاتلينا ?!
فلبينا ندا الماضي حالا"
وإنا للحسين, لثائرينا
فقلنا :الأمر من زمن,, بعيد,,
وفيه, الله يجز, المعتدينا
فزورا" قلتم' عنهم جناة"
وهل عاشوا زمان الغابرينا? !
هو التعليل' للفعل, اللئيم,
ولكنا برهطكمو بلينا
وإن قلنا لما قلتم سلاما"
أليس الله' كهف' التائبينا? !
أثأرك للحسين, بقتل, حب,, ?!
محب,, للسلام, له' معينا ?!
وغزو,, للبلاد, بدون, جرم,,
وترويع المسلمين الآمنينا ?!
وسحل,, للكرام, بدون, ذنب,, ?!
فما والله, كانوا محاربينا
فلو كانت كما يبغ, الكرام'
لكانوا لها وربي قادرينا
فدرء الفتنة, الكبرى أرادوا
فضحوا بالنفوس, وبالبنينا
طريق' الروم, من حيث أتيتم
وإسرائيل' ليست في عدينا
وفي سبإ,, ليس فيها من لعنتم
ضللتم خطوكم يا تائهينا
عروق' الشر, تسري في دماكم
أليس الكلب' جد' الغاصبينا? !
تغطون المساوئ بالصراخ,
ضجيجا" ما له' فيكم يقينا
فلا المسطور' ملفوظ" كما هو
هي- النبحات' من فاه,, هجينا
فسحقا" أيها الإنجاس' سحقا
هتكتم ستر أمتنا المتينا
ودين' الله, منه' قد مرقتم
وإن قلتم بأنا مسلمينا
فلا القرآن' قرآن" لديكم
ولا حظ" من قول, نبيينا
مراجعكم قد زاغوا وزغتم
ففي الكافي, نص به الكلينا
وغاليتم بحب, الآل زيفا"
به, تذرون عين الناظرينا
فدعواكم بمولانا علي,,
وإن ضاقت تنادون الحسينا
هراء" محض' زيف,, وافتراء,,
لما عملوه ' أنتم ناكثونا
لكم دين" سوى الدين, الحنيف,
ونحن' لا نعبد' ما تعبدونا
سواه' الله' لا يقبله' دينا"
وفي الأخرى تكونوا الأخسرينا
لنا القرآن' منهاج" ونور"
وسنة أحمد فيها رضينا
فهذا الدين' دين' الله, حقا"
لدين, الله, نحن' المصطفونا
#A- K- J" 'الجمعة 5-6-2015
#بقلمي: أ/ عبدالكريم قاسم الجمالي.
#خطب" و #ندب. ..
خطوب" تعصف' البلد الأمينا
أراها حيرت عقل الفطينا
أرى الأهواء تفتك' بالبلاد,
وأهل البغي يقتحموا الحصونا
فيا رباه' فرجها علينا
فإنا بينهم مستضعفينا
فباسم, الدين, يغزونا دعي"
يقول' : شعاري- الفصل' المبينا
وباسم, الدين, يمنعه' أناس"
رأوا في غزوه, عملا" مهينا
فعم الشر' وانتشر البلاء'
وهان الروح' عند المسلمينا
وصار الدم' القان, سيولا
وبات الآمنينا مهجرينا
وزاد الطين' بلة ما نراه'
أبابيل' الطيور, الراجمينا
وحضر موارد الدنيا علينا
فبتنا في الملاجئ, طاويينا
وخطف المصلحين بدون, ذنب,,
وزجهمو غياهيب السجونا
علا م- الخطف' فيهم والتعدي? !
قالوا: القوم' ليسوا مؤيدينا
وثأر,, من مدى الأزمان, نبغيه
أليسوا للحسين, بقاتلينا ?!
فلبينا ندا الماضي حالا"
وإنا للحسين, لثائرينا
فقلنا :الأمر من زمن,, بعيد,,
وفيه, الله يجز, المعتدينا
فزورا" قلتم' عنهم جناة"
وهل عاشوا زمان الغابرينا? !
هو التعليل' للفعل, اللئيم,
ولكنا برهطكمو بلينا
وإن قلنا لما قلتم سلاما"
أليس الله' كهف' التائبينا? !
أثأرك للحسين, بقتل, حب,, ?!
محب,, للسلام, له' معينا ?!
وغزو,, للبلاد, بدون, جرم,,
وترويع المسلمين الآمنينا ?!
وسحل,, للكرام, بدون, ذنب,, ?!
فما والله, كانوا محاربينا
فلو كانت كما يبغ, الكرام'
لكانوا لها وربي قادرينا
فدرء الفتنة, الكبرى أرادوا
فضحوا بالنفوس, وبالبنينا
طريق' الروم, من حيث أتيتم
وإسرائيل' ليست في عدينا
وفي سبإ,, ليس فيها من لعنتم
ضللتم خطوكم يا تائهينا
عروق' الشر, تسري في دماكم
أليس الكلب' جد' الغاصبينا? !
تغطون المساوئ بالصراخ,
ضجيجا" ما له' فيكم يقينا
فلا المسطور' ملفوظ" كما هو
هي- النبحات' من فاه,, هجينا
فسحقا" أيها الإنجاس' سحقا
هتكتم ستر أمتنا المتينا
ودين' الله, منه' قد مرقتم
وإن قلتم بأنا مسلمينا
فلا القرآن' قرآن" لديكم
ولا حظ" من قول, نبيينا
مراجعكم قد زاغوا وزغتم
ففي الكافي, نص به الكلينا
وغاليتم بحب, الآل زيفا"
به, تذرون عين الناظرينا
فدعواكم بمولانا علي,,
وإن ضاقت تنادون الحسينا
هراء" محض' زيف,, وافتراء,,
لما عملوه ' أنتم ناكثونا
لكم دين" سوى الدين, الحنيف,
ونحن' لا نعبد' ما تعبدونا
سواه' الله' لا يقبله' دينا"
وفي الأخرى تكونوا الأخسرينا
لنا القرآن' منهاج" ونور"
وسنة أحمد فيها رضينا
فهذا الدين' دين' الله, حقا"
لدين, الله, نحن' المصطفونا
#A- K- J" 'الجمعة 5-6-2015
#بقلمي: أ/ عبدالكريم قاسم الجمالي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق